رمادية..!
كيفَ لِي أن أُخبئك عنهم وأنا أرتديك .!؟
الأربعاء، 7 نوفمبر 2012
مساؤكَ قُبلة
هُنا أقترفُك أكثر حريّة ونقاءْ
أتوق إلى شَفتيك
لازلت أحفظهُما جيداً
وأهمِس سِراً ..
أُحبك يَاصَديق العُمر والقَلب والرُوح
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق